مجتمع المرشدون المحليون

دار أوبرا | الأماكن في سيدني, أستراليا

Top Rated دار أوبرا in سيدني

Top Reviewed دار أوبرا in سيدني

التعليقات

دار الاوبرا بسيدني هي أشهر معلمة سياحية باستراليا يقصدها زوار لأخد صور تذكارية.

بزغت فكرة بناء دار للأوبرا في ذهن أحد الموسيقيين البريطانيين المرموقين وهو Eugene Gossens والذي تعود أصول عائلته لبلجيكا. وتم دعم الفكرة من قبل السياسي Cahill وأستاذ كرسي العمارة بجامعة سيدني البروفسور Ingham Ashworth. وقد عمل الموسيقي المذكور بالولايات المتحدة الأمريكية في السابق واعتقد بفكرة أن دار الأوبرا ليست حكرا للنخبة من المجتمع بل يمكن أن تكون للعامة من الناس وأن تشكل محورا لاهتمامهم. وبدلاً من أن تكون الصالات صغيرة يمكن بناء دار للأوبرا لتتسع لأعداد تتراوح بين الثلاثة والأربعة آلاف. وبعد وصوله لأستراليا شغل هذا الموسيقي منصب مدير أوركسترا سيمفونية سيدني في العام 1946 وبدأ يعمل بمساعدة مؤيديه على تحقيق هذا الهدف. وفي العام 1953 أعلن Cahill أن سيدني بحاجة إلى دار للأوبرا وأعلن عن اجتماع عام في العام 1954. وتم انتخاب لجنة في العام 1955 والتي اختارت الموقع المناسب لتصميم دار تحتوي صالتين تتسع إحداهما لـ 3500 شخص والأخرى تتسع 1200 شخص. وتم الإعلان عن مسابقة عالمية لتصميم دار للأوبرا وتم تعيين أربعة محكمين معماريين منهم Ashworth بالإضافة إلى Leslie Martin الذي صمم Royal Festival Hall بلندن وكذلك الأمريكي Saarinen. وقد كان الهدف من المسابقة اختيار المعماري والتصميم الفائز على حدٌ سواء. وكان التركيز في التقييم على طبيعة معالجة القاعتين الأهم في المبنى كله واللتين تقام فيهما العروض الموسيقية. وكان التحدي في المسابقة هو تعدد الوظائف المطلوبة بالإضافة إلى القاعتين. فهناك قاعات اجتماعات وقاعة مراجعة وتسميع ومرافق ترفيهية كمطعم وأخرى صحية وخدمات. أما التحدي الأكبر فكان في إيجاد فراغ للقاعتين يتمتع بميزات الصوتيات ويراعيها لأهميتها في مبنى من هذا النوع. بمعنى أنه ليس جماليا كفراغ داخلي فحسب بل ويعمل على التقليل من مشاكل الصدى الصوتي مما قد يؤثر في العروض الموسيقية بدرجة كبيرة. وعلى الرغم من صعوبة المشروع فقد دخل المسابقة 933 معماري وشركة استشارية عالمية. إلا أن الذين قدموا المشاريع للمسابقة لم يزد عددهم عن 230 فقط. وبالنتيجة أعلن في العام 1957 أن المشروع الفائز بالمسابقة هو المقدم من قبل المعماري الدنماركي Jorn Utzon. ومن المثير والطريف معا أن المشروع الفائز قد تم استبعاده في المرحلة الأولية للتقييم من قبل لجنة التحكيم إذ لم تكن الرسومات المقدمة مغرية، فقد كانت عبارة عن رسومات بسيطة وكروكيات أولية. ويحكى أن أحد أعضاء لجنة التحكيم جاء لأحد جلسات تقييم المشاريع المقدمة للمسابقة متأخرا فوقع بصره على كومة من المشاريع الملقاة جانبا والتي تم استبعادها من الجولة الأولى فلفتت هذه الرسومات الأولية البسيطة اهتمامه، فاستخرج المشروع من تلك الكومة وأعاد عرضه على اللجنة التي أوصت لاحقا بعد دراسة ملية أن هذا المشروع سيكون من أعظم المشاريع للقرن العشرين.

وهو ليس جماليا كفراغ داخلي فحسب بل ويعمل على التقليل من مشاكل الصدى الصوتي مما قد يؤثر في العروض الموسيقية بدرجة كبيرة.
المعلم الرئيسي في سيدني. يجب زيارته
مهرجان الاضواء جميل جدا يزيد دار الأوبرا جمالاً مع الجسر
‏رغم أن عمرها يفوق 50 عامًا.. ما تزال "دار أوبرا سيدني" في ‎#أستراليا من أشهر الصروح المعمارية من القرن الـ20، ومعلمًا سياحيًا أخاذًا يشهد له القاصي والداني بالجمال.. هل تعلم أن مصممها مهندس دنماركي فاز بالمشروع في مسابقة دولية عام 1957م، وافتتحت الدار عام 1973م
من أجمل المباني في العالم مكان يستحق الزيارة، بعد اخذ جولة حول المبني يمكنك الجلوس في احد المطاعم او المقاهي القريبة من دار الأوبرا او يمكنك اخذ جولة بلقارب والاستمتاع بالاجواء في القنوات البحرية بين الهاربك وشاطي بونداي، تكلفة الجولة رخيصة مايقارب ١٩ دولار استرالي
مكان له سحرهو من الطبيعه وافخامة الأبنيه العاليه ومايتجملهما من دار أوبرا والحدائق المرتبه الجميله وسط المدينة المائية والبواخر والزوارق بالإضافة إلي المطاعم المتنوعه ألتي تقدم كل ماهو لذيذ واممتع من المؤكولات المختلفه لجميع الجنسيات المتواجده هناك بالأضافه الى المشروبات الساخنة لتمنحكم الشعور بالدفء في الشتاء والانتعاش صيفا مع المرطبات والمعجنات و السندويشات والمشروبات الكحوليه ويتوسطهما الديكورات والموسيقى الممتعه الهدئه بالأضافه ألى ذلك كله الشعب الجميل المثقف الذي يؤمن بحرية الجميع مع أختلاف ثقافاتهم واديانهم وجنسياتهم وعشقهم للحياة والتطور والأزدهار .
دار الاوبرا في نيو ساوث ويلز
في سدني استراليا...
دار الاوبرا من المعالم السياحية والتاريخية العريقة في سدني والتي تجلب الكثير من السياح من كل قارات العالم سنويا....
عندما تزور دار الاوبرا لابد ان تقف منبهرا بخطوط الافق وانعكاس الاضواء والخطوط الهندسية البارعة والتي تشير الى براعة وذكاء المصممين...
وانت تنتقل بانظارك بين تقاسيم وتفاصيل دار الاوبرا تسجل في ذاكرتك اشياء جميلة وجديدة وتتوه في مخيلاتك وتتنقل في تاريخ وجغرافية جميلة...
بمشاهدتك دار الاوبرا حتما تشعر بانك في استراليا....فهي اهم معلم من معالم استراليا.
استمتعت بزياره المكان والتجول حوله ويوجد اسفل المبنى محلات لبيع التذكارات الخاصه بالاوبرا وكذلك يمكنك حجز لاخذ جوله مع مرشد حول المكان وداخله وكذلك يوجد كفتريا بالاسفل مطله على البحر بجلسات رائعه